تترقب المعارضة السورية مواقف أكثر وضوحا من الرئيس الأمريكي المنتخب حيال الأزمة السورية، في مقدمتها ضرورة رحيل الأسد، والالتزام بمقررات جنيف باعتبارها المرجعية الرئيسية لحل الأزمة السورية. وترى أوساط المعارضة السورية أن القادم للأزمة السورية لن يكن أسوأ من الماضي.. ولكن الوضوح سيكون سمة التحرك الأمريكي الجديد.
وأفاد القيادي في المعارضة السورية أحمد رمضان، أن المعارضة تترقب بدقة مواقف ترمب خلال المرحلة القادمة وما يمكن أن تسفر عنه من تغيرات سياسية. وأضاف في تصريح لـ«عكاظ» أن الحكم على الإدارة الأمريكية الجديدة بحاجة لمعرفة كيفية تموضع الشخصيات التي تم تعيينها بالمواقع الرئيسية في الإدارة والمسؤولين عن ملف الأزمة السورية، إضافة إلى أولويات سيعلن عنها ترمب في خطابه المرتقب بشأن برامجه السياسية والإستراتيجية القادمة.ولفت رمضان إلى أن تغييرالمواقف في واشنطن كان مطلوبا من السوريين ومن كثير من الأطراف في المنطقة
وهناك حالة ترقب لما سيصدر، معتبرا أن شهر العسل بين إدارة أوباما ومتطرفي النظام الإيراني انتهى وسيكون هناك تصعيد في المرحلة القادمة.
ورأى المعارض السوري أن الإدارة الأمريكية الجديدة لن تكون قادرة على تقديم تنازلات ذات طبيعة إستراتيجية في ملفات الأزمة مع روسيا ومنها ملف الناتو والدرع الصاروخي والعقوبات وأوكرانيا والقرم والنفط ، وهو ما سيبقي خط الأزمة في حالة تصاعدية ويبقي التوتر قائما بين الطرفين».
وأفاد القيادي في المعارضة السورية أحمد رمضان، أن المعارضة تترقب بدقة مواقف ترمب خلال المرحلة القادمة وما يمكن أن تسفر عنه من تغيرات سياسية. وأضاف في تصريح لـ«عكاظ» أن الحكم على الإدارة الأمريكية الجديدة بحاجة لمعرفة كيفية تموضع الشخصيات التي تم تعيينها بالمواقع الرئيسية في الإدارة والمسؤولين عن ملف الأزمة السورية، إضافة إلى أولويات سيعلن عنها ترمب في خطابه المرتقب بشأن برامجه السياسية والإستراتيجية القادمة.ولفت رمضان إلى أن تغييرالمواقف في واشنطن كان مطلوبا من السوريين ومن كثير من الأطراف في المنطقة
وهناك حالة ترقب لما سيصدر، معتبرا أن شهر العسل بين إدارة أوباما ومتطرفي النظام الإيراني انتهى وسيكون هناك تصعيد في المرحلة القادمة.
ورأى المعارض السوري أن الإدارة الأمريكية الجديدة لن تكون قادرة على تقديم تنازلات ذات طبيعة إستراتيجية في ملفات الأزمة مع روسيا ومنها ملف الناتو والدرع الصاروخي والعقوبات وأوكرانيا والقرم والنفط ، وهو ما سيبقي خط الأزمة في حالة تصاعدية ويبقي التوتر قائما بين الطرفين».